تألق سمى..

الحب الحرام مسابقة احييت نفس القائد الناجح دع أثراً التفكير الايجابي

الجمعة، 24 أكتوبر 2014

حلاق يجول في الشوارع ليحلق للفقراء بالمجان



قصة  شخص يدعى مارك بوستوس 

طوال الأسبوع ستجده داخل صالونه ينتظر زبائنه من وقت لآخر، ولكن أيام الأحد تنقلب الصورة كي تجد الحلاق الأمريكي، مارك بوستوس، هو من يبحث عن شخص فقير ليحلق له مجانا.
بوستوس، 30 عاما، يعمل في أحد الصالون الراقية في مدينة نيويورك طوال الأسبوع، ولكن يوم عطلته الأسبوعية، الأحد، يسير على قدميه في الشوارع بحثا عن أي شخص فقير أو مُشرد يحتاج إلى حلاقة ذقنه أو شعره.
ويخصص بوستوس وقته لقص شعر 6 أشخاص يوم الأحد وبالمجان، قبل أن يمنح لهؤلاء وجبة طعام لكل واحد منهم.
وبدأ بوستوس عاداته الأسبوعية عندما زار الفيليبين، في 2012، حيث قام بقص شعر أطفال الشوارع، وعندما عاد إلى نيويورك كرر نفس التجربة لكن هذه المرة مع المتشردين، قائلا: «الشعور كان مجزيا جدا، لذا قررت جلب الطاقة الإيجابية إلى مدينة نيويورك».
وكتب بوستوس تحت صورة أحد الأشخاص المشردين الذين حلق لهم، على حسابه على موقع «إنستجرام»، الذي ينشر عليه جميع صور من حلق لهم أثناء عطلاته الأسبوعية، إن «كل حياة إنسان لها نفس القيمة، نستحق كلنا فرصة ثانية».
وأوضحت صحيفة «إندبندنت» البريطانية،، أن بوستوس انتهج نفس الأسلوب تقريبا مع كل شخص أراد أن يحلق له: «أريد أن أفعل شيئا لطيفا لك اليوم»، وإذا كان الشخص مهتما، يجلس أمامه ليمنحه بوستوس شكلا جديدا لشعره.

كما أشارت صحيفة «هوفنتجتون بوست» الأمريكية إلى أن بوستوس كرر تجربته في جاميكا، كوستاريكا، ولوس أنجلوس


 

الخميس، 23 أكتوبر 2014

مهما كانت حاجتك فالله سيغنيك من فضله




 غلين جيمس (54 عاماً) مشرد أمريكي منذ 2005 عثر على الحقيبة 

التي كانت تحوي جواز سفر و2400 دولار نقداً وحوالى 40 ألف      

دولار على شكل شيكات سفر، في مركز تجاري في بوسطن .فسلمها الى 

الشرطة فوراً، فشكره مدير شرطة بوسطن ايد ديفيس شخصياً خلال 

مراسم سلم فيها المشرد «تنويهاً خاصاً» على نزاهته.اما صاحب الحقيبة 

فقد أنشأ صندوق للتبرعات للمشرد، فتبرع له أكثر من 3000 آلاف 

شخص من الولايات المتحده له وصلت إلى 123 ألف دولار ، وقد 

تحمس لإيجاد عمل له والآخر تبرع له برعاية صحية مدى الحياة

لا تحقرن من المعروف شيئاً



#تطوعت_بـ

 الطفلة الأمريكية راتشيل بيكويذ كانت في طريقها لإكمال التاسعة من عمرها فقررت 

أن تجمع التبرعات في يوم ميلادها لكي تساعد الأطفال الفقراء في أفريقيا من شرب

 الماء النظيف لكنها ماتت إثر حادث مروري مروع قبل أن تحقق ذلك الهدف. وعندما

 قرأ الناس قصتها في ذكرى ميلادها التالي، تبرعوا بعد تأثرهم بالقصة لتصل قيمة

 التبرعات إلى 1.2 مليون دولار ساهمت في تغيير وتحسين حياة أكثر من 60 ألف 

طفل في إثيوبيا


عندما تعيش لتسعد الآخرين سيبعث الله لك من يعيش ليسعدك فما جزاء الإحسان إلا الإحسان

**********